الخميس، ٣٠ ديسمبر ٢٠١٠

أنا كده وإن كان عاجب


جه اليوم الموعود وكان المفروض نتقابل فى تمام الساعه السابعه مساءا إتعمدت إن كل حاجه هاعملها فى اليوم ده تكون بمزاجى بما إنى بايعه القضيه ومش هاممنى الموضوع يمشى ولا لأ لبست اللى على مزاجى وحطيت مكياج على مزاجى و روحت براحتى وفى الميعاد اللى على مزاجى  يعنى من الأخر عايزه أوصل رسالة 
(أنا كده وإن كان عاجب)
وقعدت ووصل البيه وأول ماشفنى وشه إتقلب شكلى أكيد نرفزه قلت فى بالى 
(هو إنت لسه شفت حاجه إستنى عليا )
وبعدين قعدنا لوحدنا بعيد عن العيله وأول ماقعدت حطيت رجل على رجل أصلى عارفه إن الحركه دى بتضايق بعض العرسان بس العرسان الدهولات بس اللى شايفين إن ده بينم عن شخصيه منحله أو غير ملتزمه أو أو أو مع إن الحكايه كلها إنى برتاح فى القعده دى بس لكن هاقول إيه بقى فى السطحيه وضيق الأفق المهم إبتدينا نتجاذب أطراف الحديث.
يتبع ....     

2 التعليقات:

P A S H A يقول...

وليه بس تشدوا أطراف الحديث ؟
أهو اتقطع أهه :)
كل سنة وأنت طيبة وبألف خير وصحة وسعادة إن شاء الله
:) ‏

مذكرات موززه عانس يقول...

وانت طيب يا باشا وبالف خير

إرسال تعليق